WhatsApp

Category: مقالة

  • إينوفيت: من نحن؟ ما الذي نقوم به؟

    إينوفيت: من نحن؟ ما الذي نقوم به؟

    تسعد شركة انوفيت للإعلان والتسويق بتقديم أقصى المساعدات الممكنة لعملائها على الدوام. في الواقع، لا تقتصر خدمات الشركة على ما تم ذكره بالموقع الخاص بنا، بل هناك العديد من الخدمات الأخرى. تعمل انوفيت دائمًا على موائمة خدماتها وفقًا لمتطلبات العميل، ومده بأحدث الوسائل التي ستضعه على الطريق الصحيح للإستثمار

    تقوم انوفيت بإستخدام أحدث الوسائل التكنولوجية لخدمة عملائها، فعلى سبيل المثال، تستخدم انوفيت وسائل الإعلام المناسبة والأكثر فاعلية وتأثيرًا، القديمة منها والحديثة، لتعزيز خبرة العميل بمجال التسويق حسب رغبة العميل وأهدافه.

    تشتمل خدمات التسويق لدينا على:

    الرسائل النصية، التسويق عبر البريد الإلكتروني، المطبوعات، ووسائل التواصل الإجتماعي والرقمي المختلفة. وبالنسبة للمحتوى، فهو يعتمد الى حد كبير على رغبة العميل، كما يتسم بالسلاسة وسهولة التعبير، حتى يتمكن المستهلكون من فهم وإستيعاب الخدمات التي تقدمها الشركة؛ وبالإضافة لذلك، لابد أن يتناسب المحتوى وفرص العمل الكامنة بالمستقبل.

    إن خدمات شركتنا التسويقية لا تتوقف على محتوى المدونات أوالمواقع الإلكترونية، بل تتعدى الى صناعة أشرطة الفيديو ووسائل تحسين أداء محركات البحث.

    ولكن إذا لم ترغب بالحصول على أىّ من خدماتنا التسويقية، إلا أنك تسعى لإيجاد بعض الحلول، فنحن نسعد بخدمتك في هذا المجال أيضًا. سيقوم قسم التسويق خاصتنا بتقديم وسائل المساعدة المناسبة لك، وذلك بعرض أحدث الإحصائيات المتاحة لإيجاد الحل الأمثل لمشكلتك.

    تتعهد انوفيت بتحويل أحلامك الى واقع عملي، كما تلتزم بأن تصنع من رؤيتك العديد من الخدمات والمنتجات. وفي الختام، تعدك انوفيت بالحصول على نتائج واعدة بإستخدام أكثر الوسائل التسويقية فاعلية وتأثيرًا.

  • نعمل بجد لنوفر عليكم الوقت والجهد!

    نعمل بجد لنوفر عليكم الوقت والجهد!

    لقد انتشرت العديد من الشكاوى مؤخراً حول ضيق الوقت وإنصرامه قبل إنجاز المهام التي يجب الإنتهاء منها في اليوم الواحد؛ ونحن على يقين تام بأن كل فرد منكم يعاني الشئ ذاته، فلقد أصبحت مشكلة ضيق الوقت ظاهرة عالمية بالرغم من انتشار وسائل التكنولوجيا السريعة وتطور الثقافات، مما أجده محيرًا، كيف أن الناس يعيشون فيما يسمى بعصر السرعة، إلا أنهم يشكون ضيق الوقت!

    إن إدراة الوقت هو فنٌ لم يتقنه معظمنا؛ بالرغم من يقيننا التام بأهمية الأمر، ومن عرض الفكرة مرارً وتكرارًا على عقولنا. لابد أن نعترف بتقصيرنا، فلو تمّكنا من إدارة الوقت بشكل صحيح، فسيتحول العالم إلى مكان أفضل، وسنقضي على الإشكالات والخلافات والصراعات، كما سنتمكن من الإيفاء بمواعيد عملنا، ولن نفوّت أيٍّ من المناسبات الهامة، وسيعيش الجميع حياة هنيئة وسعيدة الى الأبد.

    يبدو الأمر رائعًا، أليس كذلك؟ لا أستطيع أن أصور لكم كم هو هام وحيوي أن نتمكن من إدارة أوقاتنا بشكل صحيح، وبأنه ذلك ليس بالأمر العسير، فقط إذا تسلحنا بإرادة قوية لتحقيق الأمر.

    تلتزم شركة انوفيت وجميع العاملين بها بنظام عمل يمتد لثمان ساعات يوميًا، بدءًا من الساعة الثامنة صباحًا، وحتى الخامسة عصرًا، خمس أيام في الإسبوع. إن فريق العمل بانوفيت على دراية تامة بوجوب إلتزامه بأوقات العمل، حتى لا نقدّم لعملائنا إلا أفضل الخدمات.

    لقد توصلنا على مدار السنوات الماضية إلى أن عملية الإبداع تتطلب تكريس الوقت بالكامل وذلك ما طبقناه بفاعلية؛ ففي عالم الإعلان والتسويق، إذا لم تلتزم بمواعيد العمل فقد حُكم عليك بالهلاك! وإذا لم تلتزم بتلك المواعيد، فقد تجد نفسك ميتً أو مقتولًا وأنت في طريقك للعمل! حسنًا، أنا أمزح.

    فلننحي المزاح جانبًا، فنحن جميعًا على دراية تامة بأهمية الالتزام بالمواعيد، حيث يفسر العميل ذلك بأنك تقدر وقته كثيرًا؛ ولتعلم عزيزي العميل أننا نقدر وقتك إلى أبعد الحدود.

    إن إئتمان شخصًا ما على وقتك يعد أمرًا خطيرًا للغاية، فأنت لا تعلم: هل سيحافظ على وقتك أم سيهدره؟ لذا، تعمل انوفيت على إستغلال وقتها بالكامل للخروج بأفضل الخدمات وأكثرها جودة سواء أن كنت بصدد تصميم إعلان، أو شعار، أو بطاقة عمل، أو بروشور، أو موقع إلكتروني. تأكد أنه لا حدود للإبداع، إلا أنه لا يأتي بسهولة؛ وبالرغم من أن الإبداع لا يستنزف طاقتك بالكامل، إلا أنه يتطلب إستحواذاً على إهتمام المرء المطلق.

    تخيل هذا: في غضون عشر ثواني نتوصل الى الفكرة، وفي عشر دقائق نتوصل الى الطريقة المثلى لتطبيقها، وفي غضون ساعة واحدة نتوصل الى كافة التفاصيل اللازمة، وبحلول نهاية يوم العمل، ننتهي من المهمة الموكلة إلينا.تختلف كل مهمة عن الأخرى، فهي تعتمد على ما يحتاجه العميل، ولا ينطبق المثال السابق على جميع حالات العمل، ففي بعض الأحيان، يستغرق الإنتهاء من المشروع ساعات إضافية من العمل؛ وفي كلتا الحالتين، نأخذ الوقت اللازم لإتمام الأمر، أو بمعنى أدق، نخصّص أوقاتنا رهناً لكم؛ وهنا يكمن الفرق.

    نحن لا نخصّص لكم ساعاتٍ العمل وحسب، بل نخرج بالفائدة القصوى من كل ساعة عمل.

     

  • هل تخشى الإرتفاعات؟

    هل تخشى الإرتفاعات؟

    يعد الخوف من المرتفعات واحدًا من أكبر المخاوف المنتشرة بالعالم، وهو واحدًا من أكثر الإجابات شيوعًا عند سؤال الناس عن مخاوفهم الخاصة.

    ولكن ما المخيف في الأمر؟ هل يخاف الناس عندما يرتفعون عاليًا ويبتعدون عن الأرض بشكل كبير؟ أم أنهم يخشون السقوط؟ أظهرت الدراسات أن المرء عادة لا يهاب الإرتفاع فى حد ذاته، بل يخشى فكرة السقوط.

    يخشى معظم الناس المرتفعات، حيث يمكنهم الوقوف والنظر إلى العالم أجمع من تحتهم؛ وحيث يصابون بالدوار أو الغثيان جراء شعورهم بالخوف. ولكن بالنسبة للبعض، يعد الإرتفاع عاليًا نوعًا من المغامرة أو التحدي، كما أنه يرمز للقوة والعمل الشاق. هل تمثل النوع الأول أم الثاني؟

    ينظر فريق عمل انوفيت للمرتفعات على أنها نوعٍ من التحدي والإنجاز؛ إنها المرحلة حيث نتيقن من بلوغ أهدافنا، ومن إمكانية تحقيق المزيد. تمدنا المرتفعات بشعور من الاكتمال والرضا، فعندما نصعد عاليًا، نشعر بالسعادة، مما يدفعنا لبلوغ العديد من المرتفعات الأخرى، وبأن نحقق العديد من المآثر.

    نحن لا نخشى المرتفعات، بل نعالج هذا الأمر؛ حيث يكمن الخوف من المرتفعات بالعقل فقط، وتختلف الآراء حول ذلك وفقاً لوجهات النظر؛ كما تعتمد العديد من الأمور على الطريقة التى تنظر بها إليها. نحن لا نخلوا من الشعور بالخوف، إلا أننا نعشق الحماسة والمغامرة.

    شاركنا وجهة النظر ذاتها، ودعنا ندفعك إلى الأمام.

     

  • تطبيق الواتس آب وعلاقته بتقنيات الإتصال؟

    تطبيق الواتس آب وعلاقته بتقنيات الإتصال؟

    الناس. أنا أراهم. أنت تراهم. القدرة على الإحساس والتفكير والتعاطف.

    الإنترنت والتقنية. أنا أراها. أنت تراها. جامدةٌ وبلا شعورٍ ولا روح.

    (more…)